منهجية شائعة يستخدمها المبتكرون لحل المشاكل المعقدة من خلال حلول تتوافق مع احتياجات العملاء. تعتمد هذه الطريقة على الوعي الكامل بعملائك، والمنطق، والخيال للوصول إلى نتائج نهائية تعود بالفائدة على المستخدم النهائي. تتضمن هذه المنهجية 5 خطوات يمكن تكرارها في عدة تدويرات حتى الوصول إلى نتائج مرضية: 1. فهم المشكلة من منظور العملاء، أي فهم احتياجاتهم. 2. تحديد التحديات الرئيسية للتعامل معها وشخصية العميل ونقاط المهم. 3. التفكير الإبداعي في الحلول لتوليد حلول غير تقليدية للمشكلة. 4. إنشاء نموذج أولي للحل بناءً على سلوك واحتياجات العملاء. 5. اختبار النموذج الأولي مع العملاء لاكتشاف نقاط الضعف قبل الإطلاق.
عملية صنع القرار التي تشمل توفيق العوامل المتضاربة بغاية فتح المجال للتفكير الجديد والابتكار. يتكون التفكير التكاملي من أربع مراحل رئيسية: 1. التمييز: تحديد العناصر الهامة للمسألة. 2. السببية: فهم العلاقات السببية بين هذه العناصر. 3. الهندسة المعمارية: بناء نموذج يوضح هذه العلاقات. 4. القرار: صياغة ووثائق القرار ومبرراته. تشبه هذه العملية حلقة ردود فعل، حيث تؤثر كل مرحلة في المرحلة التالية وتتصل بالمرحلة السابقة.
ظاهرة نفسية تحدث في المجموعات حيث تسود رغبة في التناغم والاتفاق على حساب التفكير النقدي وتقييم النتائج أو البدائل. يؤدي هذا إلى اتخاذ القرارات دون النظر إلى المشكلات المحتملة، مما يقمع الصراع والإبداع والتفكير المستقل. في البيئة العملية، قد يؤدي ذلك إلى تجنب الموظفين و مرؤوسيهم مناقشة وجهات النظر البديلة أو المخاطر من أجل الحفاظ على التناغم.
التكاليف التي تظل ثابتة، بغض النظر عن عدد المبيعات التي تجريها الشركة، على سبيل المثال، الإيجار